خط أنابيب كيستون XL يشكل تهديدا حقيقيا على البيئة. إذا أحرق، والكندي النفط رمال القار هو المقصود خط أنابيب لنقل ستضخ طن من CO2 في الغلاف الجوي، مما يزيد من الدمار تغير المناخ. تسريبات في خطوط أنابيب من dilbit (القار المخفف) يمكن أن تلوث واسعة وحيوية أوجالالا طبقة المياه الجوفية. (اقرأ سلسلة الحائز على جائزة بوليتزر الأخيرة على تسرب dilbit في ميشيغان للحصول على شعور ما هو على المحك.)
تسرب خط أنابيب Dilbit في ولاية اركنسو قوات الاخلاء، مارس 2013 (تصوير: EPA)
مكافحة كيستون XL لديها أيضا عنصر رمزي، يقول بريان فاريل في أكثر من حجر.
التهديد البيئي الأكبر في عصرنا، وتغير المناخ العالمي، يفتقر هذا النوع من التركيز والتحديد الذي يسمح المنظمون، كذلك، تنظيم. مشاكل متنوعة جدا. ارتفاع مستويات المحيطات، وحرائق الغابات والفيضانات، وفاة الشعاب المرجانية من التحميض. ومن المفارقات، وتغير المناخ من الصعب للقتال في جزء منه لأن الخطر كبير جدا ومتعدد الأوجه. طغت، وكثير من الناس ببساطة رمي تصل أيديهم والتخلي.
أن يقول فاريل (محرر في موقع ممتاز شن اللاعنف)، هو المكان الحركة ضد كيستون XL تأتي في.
وكانت [والحركة المناهضة للكيستون] أبدا عن مجرد خط أنابيب. [بيل] McKibben وحفنة من الآخرين زيارتها أخرى، أقل تحدث عن هدف لإعادة تشكيل الحركة البيئية إلى شيء حتى الآن أكثر نشاطا وابتكارا وهائل لسنوات قادمة. الفجوة التي كانت موجودة بين الجماعات المدافعة عن البيئة السائدة ونشطاء القاعدة والآن حلت إلى حد كبير، مما أدى إلى عمل واسع النطاق الذي لم يظهر في الولايات المتحدة على مدى عقود، وربما منذ أول يوم الأرض في أبريل 1970.On ذلك اليوم، الجماعات المدافعة عن البيئة السائدة مع جذور تعود إلى حركة الحفاظ على أوائل القرن 20th توحدت مع القاعدة الشعبية نشطاء ليوم واحد من تعليم الإضافية، وتتأثر الحركة المناهضة للحرب المزدهرة طالب. وسط الآلاف من المظاهرات التي وقعت في مختلف أنحاء البلاد، كان هناك واحد على الأقل عملا كبيرا من العصيان المدني، حيث ألقي القبض على 15 شخصا لعقد جنازة وهمية داخل مطار لوغان في بوسطن. ومن المثير للاهتمام، كان نوعا من الاحتجاج بروتو المناخ ضد لطائرة أسرع وإطلاق المرافقة لها من البخار من الماء غاز الدفيئة الرئيسي.
عبر الكفاح بيل McKibben ضد كيستون XL: إن الحركة ضد خط أنابيب كانت دائما محاولة لرأب الصدع بين الجماعات المدافعة عن البيئة السائدة ونشطاء القاعدة الشعبية. - مجلة سليت.
